تتناول مقالة “صاحب المنشور” موضوع واقع الافتراضي باعتباره ثورة تكنولوجية أثرت بشكل كبير على قطاع التعليم، حيث توفر تجارب تعليمية غامرة وحيوية تساهم في زيادة مشاركة الطلاب وتحسين فهمهم للمواد الصعبة. إلا أن انتشار هذه التكنولوجيا يطرح أيضًا مخاوف جدية بشأن تأثيراتها المحتملة على الهوية الثقافية والتقاليد الاجتماعية، خاصة فيما يتعلق بقضايا الصحة النفسية للأطفال والشباب. تشير المقالة إلى خطر الانعزال عن الحياة الواقعية وفقدان مهارات التواصل الاجتماعي نتيجة للإفراط في استخدام تطبيقات الواقع الافتراضي. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد أهمية مراعاة القيم الإسلامية والأعراف الاجتماعية عند تصميم محتوى افتراضي جديد، بما يتماشى مع المبادئ الأخلاقية والدينية. وللتعامل مع هذه التحديات، يقترح المؤلف ضرورة وضع إطار قانوني واضح لاستخدام الوسائط الرقمية الجديدة وضمان مراقبة أبوية فعالة وتعزيز مزيج متوازن بين الأساليب التقليدية والمعاصرة في العملية التعليمية. بذلك، يمكن استغلال مزايا الواقع الافتراضي دون المساس بالقيم الثقافية والدينية للمجتمعات المختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القفطان- بسم الله الرحمن الرحيمأنا فتاه من صغر سني أحببت شخصا في الله وأردت له كل الخير مع العلم أن هذا الشخص
- عندما كان عمري 17 سنة تقريبًا كنت أدرس، وفي بلد أوربي يعطون كلَّ شهر مالًا لمن لا يعمل، وأتى مهاجرًا
- «حد العقرب لا تقرب وحد الحية أفرش ونام » هذا مثل عندنا فيقولون إن الحية مرسلة من عند الله لتلدغ الإن
- يرغب أبي في الزواج من أخرى وأمي ترفض هذا الأمر، حيث كان قد تزوج منذ سنين بأخرى، والآن قام بتطليقها,
- Coolidge, Arizona