تناول نقاشٌ مثير حول الواقع بين النظرية والتطبيق في مجالات مختلفة، حيث سلطت مجموعة من الخبراء الضوء على وجود فجوة كبيرة بين المبادئ النظرية وأساليب التنفيذ العملية. وقد ركز زيدون الرشيدي بشكل خاص على هذا الموضوع، موضحاً أن هذه الفجوة ليست مجرد نتيجة لنقص تحديد الأهداف وإخلاصها، ولكنها أيضًا انعكاس لوجود مشاكل أخلاقية وسياسية جذرية تحتاج إلى مراجعة قيم المجتمع الأساسية. ودعا إلى تحديث المناهج الدراسية والوسائل الإعلامية لتوجيه الوعي العام نحو مسؤوليات الأفراد، مؤكدًا على أنه بدون التزام شامل عبر جميع المستويات الاجتماعية، فإن أي إصلاح حقيقي سيكون مستحيلاً.
وتبع ذلك اتفاق عدد كبير من المشاركين الآخرين مثل أزهري بن القاضي وعبد العظيم السمان ونوال الرشيدي، الذين شددوا بدورهم على حاجة تصميم هياكل عمل عملية تترجم تلك المبادئ إلى سياسات فعلية قابلة للتطبيق. واقترحت بعض الآراء دمج التكنولوجيا في تدريب المستشارين واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمواجهة الاستغلال الثقافي المحتمل كمفاتيح محتملة للتنمية؛ ومع ذلك، فقد تم التأكيد أيضًا على دور الوعي الأخلاقي والمسؤولية الشخصية كركيزتين
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسان- اتفقت مع صديقي على شراء كمية من الخردة، ثمنها كان 4000 جنيه تقريبًا؛ لكي نبيعها، ويحصل هو على ربح مع
- هنا في أمريكا يتم أخذ ضريبة على الدخل، وبعد نهاية السنة يقوم الناس بتعبئة نموذج لاسترداد الضرائب الت
- أعلم أنَّ المشروع، المقصود به الواجب والمسنون، ويُرادُ به عند البعض المُباح، ولكن إذا قيل عن شيء إنّ
- أنا مقتدر ماديا الحمد لله، لست غنيا ولكني لست فقيرا، الحمد لله مستور الحال، وأخرج زكاة المال، وأضحي
- لي أخ أكبر مني بـ 6 سنوات، تخرج من الجامعة بتقدير (مقبول) وهو تقدير نجاح فقط. وكنت دائما أصفه بالفاش