الوقت الأمثل لاستقبال أشعة الشمس لأهداف صحية متعددة

يوضح النص أن أفضل أوقات التعرض لأشعة الشمس لتحقيق فوائد صحية عديدة تقع في ساعات الصباح الأولى، تحديدًا بين الساعة والساعة . خلال هذه الفترة، تكون كثافة الأشعة فوق البنفسجية أقل بكثير مقارنة بفترات ما بعد الظهر، مما يقلل من خطر الإصابة بحروق الجلد الشديدة. علاوة على ذلك، توفر هذه الساعات المبكرة الكمية اللازمة من فيتامين د دون التسبب في توليد جذور حرة مضرة بالخلايا. بالنسبة لمنطقة خط الاستواء، يتناقص مستوى الأشعة فوق البنفسجية تدريجيًا مع حلول الليل؛ لذا رغم كون المساء مناسبًا للأنشطة الخارجية مثل المشي، فهو غير مواتٍ لإنتاج فيتامين د نظرًا لقلة ضوء النهار فيه. وللحصول على نتيجة فعالة وآمنة، يقترح النص تقسيم وقت التعرض للشمس بالتساوي بين الصباح والمساء (قبل الغروب بساعة). بالإضافة إلى ذلك، يجب استخدام كريم وقاية من الشمس ذو عامل حماية عالٍ عند القيام بأنشطة خارجية مطولة، وكذلك ارتداء الملابس الواقية لحماية الجسم من آثار أشعة الشمس القاسية. أخيرًا، يؤكد النص على أهمية المشاركة المنتظمة في الأنشطة الرياضية الخارجية تحت سماء صافية ومنتعشة كجزء من روتين يوم