في النقاش حول دور الأمم المتحدة، يبرز انتقادان رئيسيان: الأول هو التشكيك في شرعية المؤسسة كوسيلة لتعزيز العدالة الإنسانية والسلام العالمي، حيث يُنظر إليها على أنها أداة لتبرير الحروب والخضوع للدول الفقيرة. هذا الرأي يعكس وجهة نظر عبد الناصر البصري الذي يرى أن الأمم المتحدة تُستخدم كوسيلة للمهيمنة العالمية. من جهة أخرى، يُشير المكي المنصوري إلى مشكلة عدم المساواة داخل نظام اتخاذ القرار بالأمم المتحدة، حيث يبدو أنه يعمل لصالح الدول الأغنى والأقوى، مما يفتقر إلى تحقيق العدل العالمي. على الرغم من هذه الانتقادات، يشير أسيل بن عاشور إلى حالات نجح فيها المجتمع الدولي عبر الأمم المتحدة في الحفاظ على السلام وحماية الحقوق الأساسية. ومع ذلك، يتفق الطرفان على الحاجة الملحة للإصلاحات الجذرية لجعل النظام أكثر عدالة وإنصافاً.
إقرأ أيضا:أصل تسمية أسفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبلغ من العمر 23 عامًا، وخصص لي أبي مؤخرًا مبلغ 31 ألف جنيه وديعة بأحد البنوك (ليس إسلاميًّا) لشراء
- ركبت مانعًا للحمل داخل الرحم, ونزل بعده إفرازات مختلطة بخيوط من الدم لمدة 3 أيام, ثم نزل بعدها دم كد
- أنا أعيش حياة زوجية لا تطاق، لم أتزوج إلا منذ سنة، زوجي لا يستطيع تحمل المصاريف اليومية من نفقة وسكن
- Jack Harlow
- المقترح: هل يمكنني اللعب مع الجنون؟