وفقًا للنص المقدم، فإن الضابط الواضح لانتقاض الوضوء بخروج الريح هو خروج الريح المعتاد من الدبر. هذا يعني أن خروج الريح من الدبر بشكل واضح هو ما ينقض الوضوء. ومع ذلك، إذا حدثت حركة في الدبر دون خروج فعلي للريح، فلا ينتقض الوضوء. في حالة الشك، يبقى الوضوء صحيحًا حتى يتيقن خروج الريح. هذا الضابط مبني على حديث عبد الله بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أن خروج الريح من الدبر هو ما ينقض الوضوء. لذلك، يجب على المسلم أن يتيقن من خروج الريح من الدبر لكي ينتقض وضوؤه، وإلا فإن الأصل هو بقاء الطهارة. هذا الضابط واضح ومباشر، ويعتمد على تيقن خروج الريح من الدبر، وليس مجرد الشعور بالحركة أو الشك في خروجها.
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سيدي الفاضل، لم أعرف أين أذهب وأسأل سوى موقعكم؛ لثقتي به، وأريد أن أستشيرك فحيرتي في أمري أتعبتني.أن
- أنا شاب من المغرب، تزوجت من فتاة كانت بيني وبينها علاقة محرمة من أحضان وقُبَل حتى الإنزال، يعني حتى
- هل يجوز أن أسمي ابني: براء الرحمن؟ بارك الله فيكم، وجزاكم خيرا.
- نحن نعلم أن من حلف على فعل شيء مباح ثم حنث ناسيا أن عليه كفارة يمين ولا يلزمه فعل ذلك الشىء. ولكن هل
- متى تعرض أعمال البشر على الله عز وجل، وما معنى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، كل أمتي معافى إلا الم