في النص، يُشير تعبير “إني كنت من الظالمين” إلى اعتراف سيدنا يونس -عليه السلام- بذنبه وتقصيره. هذا الاعتراف جاء في سياق دعائه الذي قاله وهو في بطن الحوت، حيث قال: “لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين”. هذا الدعاء يُعتبر من الأدعية المستجابة، كما ورد في الحديث النبوي الشريف. الاعتراف بالذنب والتقصير هو جزء أساسي من آداب الدعاء، ويُعد من أسباب استجابته. يُظهر هذا الاعتراف أدبًا مع الله -تعالى- في طلب المغفرة وفك الكرب، وهو منهج الأنبياء في التوسل إلى الله. يُعتبر هذا الاعتراف أيضًا توسلًا بظلم النفس وتقصيرها، وهو من التوسلات الجليلة التي يحبها الله -عز وجل-.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صرع او صرعتِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن مجموعة من اللواتي يرتدين الخمار وقد قام مجموعة من الشيوخ جزاهم الله خيرا بفتح مدرسة لتحفيظ القرآ
- السلام عليكم. أخي الكريم أنا شاب مبتلى بالاستمناء فماهي نصيحتكم لي ؟ وهل هو من الكبائر التي لا تكفر
- I Did It (movie)
- حلفت بالله العظيم، ونذرت مرات كثيرة بأن لا أرجع إلى هذا العمل مرة ثانية، ورجعت إليه مرات كثيرة. فما
- أنا مفوض من إخوتي الكبار في تأجير العقارات الخاصة بهم، أو المشتركة بيننا، باستلامها، والتصرف بما أ