يتناول البحث الشامل موضوع العنف في المجتمعات الحديثة، ويحدد العديد من الأسباب الجذرية لهذه الظاهرة. يرى المؤلف أن شعورا عاما بالاحباط وعدم العدالة نتيجة للإخفاقات المتكررة، فضلا عن فساد المؤسسات الحكومية وفشلها، يلعب دوراً رئيسياً في تغذية العنف. كما يؤكد على دور الضغوط النفسية والاجتماعية الناجمة عن تسلط الأقوياء وإجبار الآخرين على التصرف ضد إرادتهم. بالإضافة إلى ذلك، يُشير البحث إلى أهمية عدم القدرة على إدارة المشاكل الشخصية والعلاقات الاجتماعية الصحية كمحفزات محتملة للعنف.
كما يستعرض البحث تأثيرات الحرمان الاقتصادي مثل الفقر والبطالة وانتشار المخدرات دون الرقابة القانونية أو الدينية المناسبة. علاوة على ذلك، يناقش كيف يمكن للغزو الثقافي بوسائل الإعلام أن يحرض الناس على السلوك العنيف. ويؤكد أيضًا على أهمية النماذج الإرشادية والأثر التربوي الذي تقدمه الأسرة والمؤسسات التعليمية في توجيه سلوك الشباب نحو اتخاذ قرارات منطقية وصحيحة.
إقرأ أيضا:حيّد ( ابتعد أو مِلْ شيئا )لتحقيق مكافحة فعالة للعنف، يقترح البحث عدة حلول عملية تشمل ترسيخ الوعي الأخلاقي والديني عند الأطفال مبكرًا، ومعالجة مشكلات
- ماهي شروط نجاح الدعوة ؟
- : ضفدع كورنوفر كوستوس
- أرملة ما زالت تأخذ معاش زوجها المتوفى، رغم زواجها من آخر بدون عقد؛ لتصرفه على أبنائها اليتامى. فهل ه
- لدي صديقة باكستانية تجاوز عمرها الخمسين عاماً، توفي زوجها منذ حوالي 10 أشهر، ولديها طفل يبلغ من العم
- ما حكم التشهد وأنا أصلي صلاة العصر وفي الركعة الثالثة تشهدتُ وسلمتُ أي صليتُ 3 ركعات بتشهدين؟