بدءًا من القرآن والسنة، يُعتبر حكم الزيادة على الأذكار المشروعة موضوعًا محوريًا في الشريعة الإسلامية. يؤكد علماء الدين مثل الشيخ بن رجب والحافظ النووي وشيخ الإسلام على ضرورة الالتزام بما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يتعلق بالأذكار والتضرعات. يُحذرون من تأسيس أدعية أو أوراد جديدة لم يقم بها الرسول الكريم أو الصحابة رضوان الله عليهم، حيث تُعتبر هذه الأفعال بدعًا وتخرق قاعدة مهمة مستمدة من حديث المصطفى: “من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد”. بالتالي، يُعتبر استخدام أدعية خارج تلك المحصورة في السنة النبوية بدون دليل مشروع نوعًا من البدع، رغم أنها قد تقدم نتائج جيدة حسب بعض الأشخاص. ومع ذلك، وفقًا للشريعة الإسلامية، الطريق الأكثر أمانًا وخالية من المخاطر الدينية يكمن في الاعتماد الكامل على الأدعية والأذكار الشرعية الثابتة بالنقل.
إقرأ أيضا:دولة الأدارسة والعرب- مانداليكا الثالث
- لويس غلينور
- هل هناك أنواع في القصة البيضاء التي تنزل من فرج المرأة؟ وإن كان نعم فما هي التي تنقض الوضوء؟ وجزاكم
- هل يجوز شراء أو بيع الحيوانات الأليفة كالقطط، وهل يجوز إطلاق أسماء البشر عليها كأن نطلق على القط اسم
- {أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى ا