في النص، يُناقش الزملاء طبيعة البرمجة في سياق البيئة والعقل، حيث يطرحون تساؤلات حول الفرق بين البرمجة الطبيعية والبرمجة المعطية. يرى بعض الزملاء أن البرمجة هي نتاج للتجارب التي مررنا بها، وأن معاتيتنا للبيئة هي نتيجة لهذه التجارب التي من خلالها نتعلم ونتنمى. بينما يرى آخرون أن البرمجة المعطية لها دليل على نخبة مع تجاوز عقلنا، مما يشير إلى وجود خط فاصل بين البرمجة الطبيعية والبرمجة المعطية. هذا الخط الفاصل يُعتبر التفكير النقدي الذي يساعدنا على تحديد معاتيتنا للبيئة من خلال التجارب. كل تأهيل يأتي من تجربة تعتمد على صواب أو خطأ، ومن خلال الفجوات التي نغادرها عندما نفشل في توصيل البيئة بشكل موفق، نستطيع أن نتعلم ونتقدم. التفاعل مع البيئة من خلال أفكارنا وأفعالنا هو ما يشكل معاتيتنا لها.
إقرأ أيضا:طارق بن زياد الصّائِدِيُّ عروبة النسب ودلائل الأثرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا يا شيخ طبيبة داخلية أعمل في مستشفى جامعي يعني لازلت في مرحلة التعلم، وقد حصل أنه ذات مرة طلبت طب
- أريد أن أعرف عن مدينة إرم وقوم عاد وثمود؟ وجزاكم الله خيراً، ولكن معذرة أريد أن أعرف إجابة السؤال في
- هل كان لدى سيدنا يوسف عليه السلام لحية ؟؟ وجزاكم الله خيرا
- أرغب بشراء سيارة لزوجتي لتذهب بها إلى مكان عملها - وهي مدرسة إناث - وأنا أعلم أن والداي سيتضايقون من
- صار بيني وبين زوجتي مشكلة، فقلت لها: إذا لم تقومي من أمامي فأنت طالق طالق، لم تكن نيتي الطلاق فقط كا