تعتبر بلدية شلغوم العيد، الواقعة في ولاية ميلة بشمال شرق الجزائر، موقعًا ذا أهمية تاريخية وثقافية كبيرة. تتمتع هذه البلدة بتاريخ طويل ومتنوع يشهد على تواجد الحضارات القديمة مثل الشعافية، فضلاً عن التأثيرات الأوروبية من الرومان والإسبان والإفرنج. سميت بهذا الاسم تكريمًا لشهداء النضال الوطني ضد الاستعمار الفرنسي، وهو ما يعكس دورها المهم كمركز للتبادل التجاري والقوافل منذ القرن الماضي.
وتشتهر شلغوم العيد بتعداد سكاني كبير نسبياً وبنية تحتية متكاملة تضم أحياء سكنية مختلفة وأسواق عامة. ويبرز فيها قطاع الأعمال والصناعة التقليدية الحديثة الذي يساهم بشكل فعال في الاقتصاد الوطني الجزائري. علاوة على ذلك، تعد البلدة وجهة جذابة للاستثمارات العقارية والسياحية نظرًا لجذبها الطبيعي الخلاب والموارد الزراعية الغنية التي تنتج أنواعًا فريدة من النباتات والأطعمة المحلية الأصيلة. كل هذه العوامل مجتمعة تساهم في استقرار اجتماعي واقتصادي مستدام لبقية أهالي المنطقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرح- لماذا يجب على المرأة أن تصلي خلف الرجل؟
- أنا شاب كان عندي مفتاح لمسجد فيه إمام ينام فيه ويبيت، لأنه لا مأوى له، وكنت سابقا أدخل المسجد بمفتاح
- هل بلاء المؤمن إما لرفع درجات، أو لتكفير سيئات، ولا يوجد شيء آخر؟ يعني إذا أصابته عقوبة على ذنب، فهي
- هل قراءة يس والقرآن الحكيم ـ فقط ـ 7 مرات تعادل قراءة سورة يس كاملة؟.
- بارك الله في جهودكم، وسؤالي هو: في بعض الدول الكافرة وهنا أقصد (رومانيا) نقدم في بعض الأحيان رشوة عب