بعد أن طال تكذيب قوم النبيّ صالح له وكفرهم به، أذن الله -تعالى- أن يُنزل فيهم عذابه وهلاكه. وقد وعدهم نبيّهم بأن عذاب الله نازلٌ بهم بعد ثلاثة أيّامٍ، فمكث القوم في الخوف والترقّب ثلاثة أيّامٍ. في اليوم الموعود، ظنّوا أنّ العذاب قد تأخر، فأمنوا العذاب، فسلّط الله عليهم صيحةً من السماء وارتجفت الأرض بهم من تحتهم. هذه الصيحة كانت شديدةً لدرجة أنّها قطّعت قلوبهم وتزلزلت بيوتهم فوقعت على قبورهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا عندى 26 سنة - مهندس وعندى مشكلة وهي صغر الأعضاء التناسلية(معلومة غير قابلة
- مشكلتي أنني قد عملت مع شخص شراكة وعند انتهاء العمل قال إن العمل خسر وأنا أعلم أنه لا يملك المال من ق
- هل صلاة الفوائت في أوقات الكراهة، باطلة على المذهب الشافعي؟ كما أرجو تبسيط أوقات الكراهة، مع ذكر مثا
- إذا فطم الصبي قبل تمام الحولين ثم رضع بعد ذلك قبل أن يتم الحولين, هل لهذا الرضاع من حرمة؟ وجزاكم الل
- ما حكم الصلاة خلف إمام ينطق بعض كلمات الفاتحة والقرآن بالعامية كمن ينطق كلمة: غير ـ بكسر الغين؟.