في النص، يُذكر أن الله أهلك قوم عاد بريح صرصر عاتية. هذه الريح كانت شديدة البرودة والقوة، حيث استمرت لمدة سبع ليالٍ وثمانية أيام متتالية. كانت هذه الريح تحمل معها العذاب الشديد، مما أدى إلى تدمير كل شيء في طريقها. لم تترك هذه الريح أي شيء من قوم عاد إلا وجعلته كالرميم، مما يشير إلى الدمار الكامل والشامل الذي حل بهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص يحفظ أجزاء قليلة من القرآن الكريم، وعند وجود أحد أصدقائه معه يسأل صديقه عن إحدى الآيات التي يحفظ
- أنوي إقامة مشروع مع صديق، وهو محل ثقة تامة، لكن المشكلة أنه لا يصلي، وكلما أكلمه عن موضوع الصلاة يقو
- إذا سمحتم لدي سؤال: وأرجو منكم الإجابة عليه، أنا شاب عمري 15 سنة وأبتعد عن المحرمات التي يرتكبها الع
- ما الفرق بين ابن رشد صاحب البداية، وابن رشد الفيلسوف؟ فكثير من الناس يقولون إنهما واحد، وبعض أهل الع
- والداي منفصلان منذ أربع سنين؛ لأن والدي سيء جدًّا جدًّا, فلا ينفق علينا, وكان يأخذ معاش جدتي له وحده