لقب إسماعيل عليه السلام بـ”الذبيح”، وهو لقب يشير إلى الحادثة التي أمر الله فيها نبيه إبراهيم -عليه السلام- بذبح ابنه إسماعيل قرباناً له. هذه الحادثة مذكورة في القرآن الكريم، حيث رأى إبراهيم في المنام أنه يذبح ابنه، وعندما أبلغ إسماعيل بهذا الأمر، استسلم إسماعيل لأمر الله وقال: “يا أبت افعل ما تؤمر، ستجدني إن شاء الله من الصابرين”. عندما هم إبراهيم بذبحه، ناداه الله بالكف عن ذلك وفدى إسماعيل بكبش. هذا الحدث هو سبب تسمية إسماعيل بالذبيح. وقد نقلت العديد من الآثار والروايات عن الصحابة والتابعين والأئمة أن الذبيح هو إسماعيل، مما يؤكد هذا اللقب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل: طالب جامعي يريد أن يؤدي الصلاة في المصلى، وتكون هذه الصلاة جامعة بالعادة، ولكن موقع ال
- قلت لزوجتي: إن خرجت بعد المدرسة بدون علمي فأنت طالق ـ وكنت أقصد الحد من الخروج، وبعد نصف ساعة أرسلت
- إخوتي قبل فترة سألتكم عن حكم استمناء الزوج بيده على زوجته وأنتم أحلتموني إلى أسئلة حول موضوع جواز اس
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله.... أما بعد: هل القول (لا خاب من استخار ولا ندم
- إذا سمعت نصيحة من شخص في كيفية إدارة الوقت، ثم طبقت هذه النصيحة، وأثرت فيَّ، وكانت سببا في طلبي للعل