فدى الله سيدنا إسماعيل بذبحٍ عظيم، وذلك عندما عزم أبوه إبراهيم -عليه السلام- على ذبحه امتثالاً لأمر الله -تعالى-. وقد تعددت آراء المفسرين في معنى هذا الكبش، حيث قيل إنه كبش أبيض اللون له قرن، كان قد قدمه هابيل ابن آدم -عليه السلام- لله وتقبل منه، وكان يرعى في الجنة لمدة أربعين سنة. كما قيل إن الفداء كان بكبشين أقرنين أبيضين أو بتيس نزل على نبي الله إبراهيم عند منحدر جبل ثبير في منى بمكة المكرمة. وصف الله -تعالى- هذا الكبش بالعظيم لأنه كان يرعى في الجنة، وذُبح على مِلّة وسُنَّةِ إبراهيم -عليه السلام-، وكان مقبولاً عند الله -تعالى-، كما أنه قُدّم إلى الله مرّتين، مرّةً من هابيل ومرّةً من إبراهيم، فقبله الله -تعالى- مرّتين.
إقرأ أيضا:كتاب الطب العربي: رؤية ابستمولوجيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي أهم كتب طالب العلم المبتدئ وشروحها في كل من: العقيدة، وأصول الفقه، والفقه، ومصطلح الحديث، والت
- أعمل كمدير لشركة بناء وديكورات. أتقاضى مرتباً شهرياً ليس كثيرا إلى حد ما. لكن أشعر بأن المال حرام لأ
- مما لا شك فيه بأن لرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم مواقف كثيرة تدل على حزمه وحرصه على فعل الأفضل في
- أعاني من بعض المشاكل الصحية في الفخذ والركبة مما يجعل أمر الوصول للمسجد مشيا محفوفا بالسقوط فجأة، حي
- بلغت وعمري 9 سنين، ولكني لم أنتظم بصيام رمضان قبل سن 13 بسبب شدة الحر وقت المدرسة. عمرى الآن 40 ،وقد