يُناقش النص توجيه شرعي لعمليات تركيب شبكات الاتصال والإعلام الحديثة داخل المنازل، مستنداً على آراء فقهاء الإسلام.
يلقي الضوء على أن تركيب كابلات الكهرباء والاتصالات المحلية، بما في ذلك تلك المتعلقة بالأقمار الصناعية، لا يُعدّ محرماً شرعياً طالما أن البائع لا يعلم قصد المشتري من استخدام تلك المواقع.
يؤكد الفقهاء أن عدم معرفة النية المقصودة للمشتري فيما يخص الاستخدام الشرعي وغير الشرعي للأجهزة اللاسلكية يُعتبر مبرراً لعدم تحريم العملية التجارية.
يُشدد النص على ضرورة الامتناع عن التعامل التجاري عندما يعلم البائع نية المشتري المحتملة لاستخدام تلك المواقع في الأمور الحرام، كاستقبال قنوات تلفزيونية تحمل محتوى غير مناسب.
إقرأ أيضا:د. محمد البغدادي: دول عربية تحارب العربية !يختم النص بتأكيد أن تركيز الخدمات التقنية على تقديم الخدمات وليس تحديد محتوى المستخدم المستقبلي يجعلها قانونية ولا تتعارض مع الشريعة الإسلامية.
- أنا سيدة مصابة بمرض الذئبة، ومعظم الأوقات أتيمم للغسل والوضوء؛ لأن كثرة استعمال الماء تسبب لي زيادة
- هل يلحق بالمشاهد للتماثيل والمجسمات ذوات الأرواح الموجودة في الأسواق والمعارض، أو في شاشات التلفاز إ
- هل يكره التسوك بالمسجد، وكذلك تقليم الأظافر؟
- أحسن الله إليكم. أنا شاب عمري 22 سنة، وأعاني من اكتئاب نفسي بسبب أمّي، فهي غضبت عليّ كثيرًا منذ التز
- مأموم رأى عورة الإمام تنكشف عند السجود، ولا يستطيع أن ينبه الإمام على ذلك، فنوى أن ينفرد بصلاته، ويص