تسلط الدراسة المفصلة حول تأثيرات استهلاك المياه الزائدة خلال فترة الطمث الضوء على أهمية الاعتدال في استهلاك السوائل لدى النساء. وعلى الرغم من حاجة الجسم اليومية لحوالي ليترين من الماء، فإن الإفراط في الشرب قد يؤدي إلى حالة تسمى “فرط الإماهة”، والتي تنجم عن عدم قدرة الجسم على التخلص من الكميات الزائدة من السوائل عبر البول أو التعرق. وهذا يمكن أن يؤدي إلى اختلال توازن الكهارل، مما يؤثر سلبًا على وظائف القلب والكلى وأجهزة حيوية أخرى. علاوة على ذلك، قد يدفع فرط شرب الماء الرحم للتقلص مؤقتًا، الأمر الذي ليس مرغوبًا فيه أثناء الدورة الشهرية. ورغم أن النظام الغذائي الغني بالسوائل والمغذيات الأساسية قد يساعد في تنظيم الدورة الدموية وتوازن الهرمونات المتعلقة بالتبويض والدورة الشهرية، إلا أن الأدلة العلمية لا تدعم فكرة أن الإفراط في تناول السوائل يحسن عملية الدورة الشهرية. بل يُوصى باتباع نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضروات للألياف والمعادن اللازمة للصحة العامة، خاصة خلال فترات الطمث. باختصار، بينما يلعب الماء دورًا حيويًا في دعم الصحة
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيل- Patrick Dik
- هل هناك صيغة معينة، ثابتة، للنطق بالشهادتين، يجب أن يلتزم بها الإنسان، أم إن الأمر فيه سعة؟ فمثلا هل
- هل يجوز لمن يشاهد الأفلام الإباحية أن يفقأ عينه ويصبح أعمى إن لم يستطع فعل أي شيء آخر لإيقاف نفسه؟
- هل صحيح أن سيدنا موسى سأله الله عن الموت بعدما توفي، فقال له سيدنا موسى: إنه كان يشعر بأنه مثل العصف
- والدي مات منذ مدة، وسبق له أن تربص في الاتحاد السوفياتي سابقا عدة سنوات كعسكري و لم يصم شهر رمضان بس