تعمل الغدة الدرقية كمحرك أساسي لمعدل الأيض في جسم الإنسان، ولذلك فإن أي اختلال في توازن هرموناتها يمكن أن يكون له تأثير مباشر على وزن الجسم. عند وجود فرط نشاط للغدة الدرقية، تنتج كميات مفرطة من الهرمونات، مما يساهم في رفع معدلات الأيض. نتيجة لذلك، قد يفقد الشخص وزنه دون بذل جهد بدني إضافي، لكن البعض الآخر ربما يكتسب الوزن بسبب الرغبة الدائمة للأطعمة عالية الطاقة والشهية المفتوحة.
على الجانب الآخر، يقود قصور الغدة الدرقية إلى انخفاض إنتاج الهرمونات الضروريّة، ممّا يؤدي إلى تباطؤ عمليات الأيض. وهذا التباطؤ يسمح بتجميع الدهون بفعالية أكبر، مما يؤدي إلى زيادة ملحوظة في الوزن. علاوة على ذلك، يمكن للقصور أن يولد شعوراً بالإرهاق والكسل الذي يحجم من النشاط البدني ويحفز كذلك على زيادة الوزن.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)في النهاية، تعتبر رعاية طبية سريعة ضرورية لأي حالة من حالات خلل وظائف الغدة الدرقية لمنع حدوث مضاعفات صحية خطيرة محتملة. العلاج عادة ما يتضمن أدوية لتحقيق الاستقرار في مستويات الهرمونات وتغيير نظام غذائي وصحي للح
- لي حاجة أدعو بها منذ سنتين، وهي حاجة إدارية أجلها نهاية هذا الأسبوع، وكل ما أسعى وأجتهد من أجلها تتع
- ماهو حكم لبس خاتم الحديد؟
- أنا شاب كان يعاني في عباداته من الوسوسة، كإسراف الماء في الوضوء، والغسل والوسواس في ما يخص سلس البول
- هل في استدعاء صديق أو قريب إلى المنزل إثم، علما بأنه يصافح النساء والنساء عندنا في البيت يصافحن الرج
- أنا متزوجة، وأبي أعطاني مالًا، وأنا لا أستطيع التجارة، وأخاف على مالي من الضياع، وزوجي غير أمين على