يُظهر النص كيف أن التحول الرقمي أحدث تغيّراً جذرياً في التعليم، حيث فتح آفاقاً جديدة للتعلم الذاتي والمرونة الزمانية والمكانية، كما سمح بإنشاء بيئات تعليمية تفاعلية أكثر فعالية من خلال تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز.
ومع ذلك، يسلط النص الضوء على التحديات التي طرحها هذا التحول، أبرزها: الحد من الاتصال الشخصي بين الطالب والمعلم، مشكلة الحفاظ على جودة المحتوى الرقمي، وعدم المساواة في الوصول إلى التقنيات اللازمة للتعليم الرقمي، مما يؤدي إلى زيادة الفوارق الاجتماعية.
يوحي النص بضرورة تبني سياسات تعليمية تلبي فرص التحول الرقمي وتساعد على تجاوز التحديات التي يطرحها، لضمان فرصة التعلم المتكافئة للجميع في هذا العصر الجديد.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: