تناول نقاش حول تأثير التكنولوجيا على التعليم والصحة النفسية وجهات نظر متنوعة. يرى بعض المشاركين، مثل أسامة الدرويش، أن دمج تقنيات حديثة مثل البرمجيات التعليمية والبرامج الداعمة للنفسية يمكن أن يحقق بيئة تعليمية أكثر إنتاجية ويحسن الاستقرار الذهني للطلاب. لكنهم شددوا أيضًا على ضرورة وضع ضوابط ورقابة صارمة لتجنب سوء الاستخدام.
من جهة أخرى، اقترحت الكاتبة ربيع بن زيد استخدام الواقع الافتراضي وغيرها من العناصر الرقمية لإنشاء تجارب تعليمية محفزة صحياً نفسياً. ومع ذلك، دعا مشاركون آخرون، منهم أنور بن وازن، إلى توخي الحذر وعدم إغفال الاحتياجات الشخصية والجوانب الإنسانية للطلاب. أكدوا على أهمية موازنة الوسائل الحديثة مع الدعم النفسي المهني التقليدي. بشكل عام، رغم الفرص الواعدة للتكنولوجيا في هذين القطاعين الحيويين، فإن المخاطر المحتملة وتحديات تحقيق التوازن بين القديم والحديث ظلت موضوع نقاش مهم خلال المناقشة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحُومَة- ابن عم لي أفطر في نهار رمضان؛ لأنه كان يذاكر في الليل للامتحان، وذهب ليمتحن، وكانت مدة الامتحان أربع
- ما حكم زيارة المقابر للنساء عامة وللفتيات خاصة؟ ما حكم زيارتها للجنب والحائض؟
- أنا لا أزال طالبا في الجامعة، ولا أعمل، وحتى الآن أقوم بأخذ مصروفي من والدي. هل يحق لي التصدق بجزء م
- ما هي السورة التي لم تذكر في المصحف؟
- أنا موظف في الدولة وأتقاضى مرتباً شهرياً من الدولة علما بأنني أوفر منه 100 دينار شهرياً لغرض شراء قط