تسلط الدراسة الضوء على الآثار المضاعفة للتقدم التكنولوجي الحديث على العلاقات الأسرية. بينما تقدم التكنولوجيا العديد من الفوائد، بما في ذلك سهولة التواصل والتعلم عن بعد وإدارة الأعمال المنزلية بكفاءة، فإن لها جوانب سلبية محتملة أيضاً. فقد أدى الانخراط الزائد في الأجهزة الرقمية إلى ضعف التواصل الشخصي وزيادة احتمالات تعرض الأطفال لإدمان الوسائط الإلكترونية والمحتويات غير المناسبة لهم. لذلك، تشدد الدراسة على أهمية إيجاد توازن صحي بين استفادة الأسرة من تكنولوجيا المعلومات والحفاظ على روابطها الشخصية. ولبلوغ هذا الهدف، توصي بوضع قواعد منظمة لاستخدام الأجهزة الرقمية، وتحديد فترات زمنية محددة لذلك، ودعوة أفراد الأسرة للمشاركة في أنشطة اجتماعية ممتعة وخالية من الاعتماد الكامل على التقنية. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر التربية والتثقيف حول مخاطر التعرض المفرط للتكنولوجيا أمرًا ضروريًا لصيانة رفاهية الأسرة واستدامتها.
إقرأ أيضا:مخارج الحروف العربية بالصور- أنا مهندس أبلغ من العمر 27 عاما أسكن بالأردن وأريد الزواج من فتاة أعجبتني متدينة وجميلة ولكنها قريبت
- هل قراءة المعوذتين فوق الملح، والحبة السوداء، ووضعها في البيت، أو حملها في الحقيبة، أو مع الأطفال، أ
- ما حكم أن يتدرب الإنسان على آلات موسيقية مثل: البيانو في الجامعة, وهذا فقط للدراسة, وليس للشخص حق ال
- ماحكم قراءة الروايات العاطفية مع العلم أنها تحتوي على ألفاظ تخدش الحياء؟
- فئة P من قاطرات الديزل