تناقش المقالة تأثير التكنولوجيا على العلاقات الاجتماعية، مركزة على الجانبين الإيجابي والسلبى للارتباط الرقمي. تسلط الضوء على إمكانية التواصل العالمي والاتصال المستمر الذي يحافظ على الروابط الأسرية والأصداقية عبر المسافات، لكنها تشير أيضًا إلى المخاوف بشأن التأثيرات السلبية على الصحة العقلية والنفسية من استخدام وسائل الرقمية بكميات كبيرة. وتؤكد المقالة على إمكانية عزل الأفراد والحد من المهارات الاجتماعية الحقيقية، وتصاعد حالات الاكتئاب والقلق بسبب الاعتماد الزائد على التكنولوجيا.
ويهدف النص إلى تحقيق توازن صحي بين عالمي المتصل وغير المتصل، مُشددًا على ضرورة وضع حدود زمنية لاستخدام الأجهزة الإلكترونية، وتعزيز التجارب المشتركة خارج الإنترنت، وغرس ثقافة الصبر والقراءة الحقيقية بدلاً من الاعتماد على الرسائل القصيرة.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوثمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلبني أحد الإخوة المسلمين المقيمين في بلدي ومتزوج أيضاً من نفس بلدي وله أولاد وقد عاش في بلدي لمدة 1
- أعمل لدى شركة خاصة بمرتب، كمديرة مشروع، ولدي مركز خاص بي، وبعض أعمال المشروع تتطلب التعاقد مع جهات خ
- أنا أقوم بتثليث الربح الذي أحصل عليه. وأتبرع للجمعيات الخيرية وغيرها وهذا كله سراً حتى إخوتي لا يعلم
- ما حكم صلاة من صلى قبل حلول ميعاد الصلاة،ثم سمع بعد ذلك اذان نفس الصلاة؟
- يا شيخ: أنا في بلاء ولعلي ممن أراد الله بهم خيراً وعجل لهم العقوبة في الدنيا، وبين الحين والآخر أبكي