تسلط مقالة “عبد الوهاب السالمي” الضوء على التأثير المتعدد الجوانب لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) على تعليم الأطفال، حيث تشير إلى أنها أصبحت أداة أساسية في القرن الحادي والعشرين. من جهة، تعد التكنولوجيا مصدرًا ثريًا بالوسائل التعليمية التفاعلية مثل البرامج المحاكاة والبرامج التدريبية التي تساهم في جعل العمليات التعلمية أكثر جاذبية وإثارة للاهتمام. علاوة على ذلك، يوفر الإنترنت إمكانية الوصول إلى مجموعة كبيرة ومتنوعة من المعلومات والمعارف الخاصة، بما كان محصورًا سابقًا فقط بالمؤسسات الأكاديمية ذات الميزانيات الكبيرة.
ومن ناحية أخرى، تنبه المقالة إلى بعض المخاطر المرتبطة باستخدام التكنولوجيا في التعليم. أولى تلك المخاطر هي احتمال الإدمان على الشاشات والألعاب الإلكترونية، والذي قد ينتج عنه نقص في المهارات الاجتماعية والعاطفية وحلول المشكلات العملية. إضافة لذلك، يعد ضعف الرقابة أثناء التصفح عبر الإنترنت تهديدا آخر؛ إذ يمكن أن تعرض الأطفال لمحتوى ضار وغير مناسب لعمرهم وقدراتهم المعرفية. أخيرا وليس آخراً، يمكن أن يساهم الانغماس الكبير في العالم الرقمي في عزلة اجتماعية حقيقية بسبب الحد من التفاعلات الشخصية مع الأقارب والأصدقاء المق
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القلقولة- سأقيم حفل زفاف إن شاء الله. والسؤال: إذا حضرت فتاة إلى الحفل وهي غير محتشمة، أي لا تلبس ملابس تستر ع
- ظهرت في الفترة الأخيره الكثير من الآراء الغريبه والتي تطعن في شريعتنا الغراء ولا بد من الرد عليها رد
- في هذه الفترة من السنة يكون أذان العصر في نفس توقيت خروجي من العمل والذي يكون في منطقة صحراوية ولا ن
- أنا مسافر ومريض في مستشفى خارج منطقتي, علما بأنني منوم فترة وقد تطول إلى شهر أو أكثر، فما حكم الجمع
- عمي كان يرغب أن يخطب واحدة، فقالت بنات عنها إنها دائما هي وبنات يكلمن الفراش تبع المدرسة هي طالبة فأ