في النقاش حول تأثير الديون الخارجية على السيادة الوطنية، يبرز حاتم بن عمار المخاطر الرئيسية التي يمكن أن تنجم عن الاعتماد على هذه الديون. يشير إلى أن الديون الخارجية قد تقيد القرارات المالية للدولة، مما يقلل من قدرتها على الاستثمار في القطاعات الحيوية مثل الصحة والتعليم والبناء. بالإضافة إلى ذلك، قد يتطلب سداد هذه الديون عملة أجنبية، مما يزيد من الاعتماد الاقتصادي على الدول الأخرى. من ناحية أخرى، يعترف أزهر بن موسى بأن بعض أنواع القروض الخارجية يمكن أن تقدم فرصًا للتطور في المجالات الحيوية عبر تمويل مشاريع كبيرة ومتعددة الجوانب. ومع ذلك، يؤكد على ضرورة الإدارة الذكية للمديونية لتفادي العقبات المحتملة. بالتالي، يُظهر النقاش توازنًا دقيقًا بين المخاطر والفوائد المرتبطة بموضوع الديون الخارجية، حيث يمكن أن تكون هذه الديون أداة للتنمية إذا ما أُديرت بشكل صحيح، ولكنها قد تشكل تهديدًا للسيادة الوطنية إذا لم تُدار بعناية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درق- قرأت في إحدى فتاويكم قول فاطمة رضي الله عنها وَا بأبي شبه النبي**** ليس شبيها بعليألا يعتبر هذا القو
- هيموروجي
- عمري 26 سنة، بدأت الصلاة وعمري 13 سنة، والمشكلة التي أصابتني بحيرة وإحباط أنني اكتشفت هذه السنة أن و
- أنا صاحب السؤال رقم: 2180773 السكن الذي تكلمت عليه ليس تساهميا وليس للبنك فيه أي دخل فأنا أدفع الكرا
- كنت متزوجا وعندي طفل في السنة الأولى من عمره, حصلت مشاكل بيني وبين زوجتي وحصل الانفصال, ثم قمت بخطبة