تناقش المشاركة المذكورة تأثير القوى العالمية الأكبر على السياسات التعليمية في البلدان النامية بشكل واضح ومدروس. يُشير صاحب المنشور إلى استغلال هذه القوى لمناهج الدراسة كمنصة لترويج قيمهم الخاصة وإعادة صياغة التاريخ بما يتماشى مع مصالحهم الاستراتيجية والسياسية. يؤكد هذا التحليل على أهمية الدفاع عن استقلال النظام التعليمي المحلي والحفاظ على التراث الثقافي والفكري الوطني.
يشدد كلٌّ من عبد الناصر البصري وإكرام بن تاشفين على الطبيعة التدخلية لهذه القوى داخل المنظومة التربوية، داعيين إلى زيادة الوعي الذاتي والدفاع المستمر عن الهوية الوطنية وسط الضغط الخارجي المتزايد. الرسالة الأساسية هنا هي تسليط الضوء على مدى عرضة البيئات التعلمية للتأثيرات الخارجية وكيف يمكن للأيديولوجيات والقيم الأجنبية أن تشوه التعليم الرسمي وتاريخه. بالإضافة لذلك، يتم التشديد على ضرورة العمل الجماعي ضد هذه التأثيرات غير المرغوب فيها وبناء نظم تعليمية أقوى وأكثر تمسكاً بجوهرها الأصيل.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّا- سؤالي: عندنا رجل لا يأكل أي شيء من بيت أمه، لأن أمه لا تعطي الزكاة وتتعامل بالربا في البنك, فهل هذا
- هل يعادل الصاع 4 أيام من الأيام التي لم أقضها من رمضان؟ فأنا لم أصم يومين، ودخل رمضان وأنا لم أصم.
- ما حكم الشرع في السماح الرسمي لجماعات التبشير بالمسيحية بالعمل في بعض الدول الإسلامية؟
- أعمل كرئيس قسم في مصلحة عامة وأتقاضى منها مرتبا شهريا ولكن هذه المصلحة في الفترة الأخيرة تسند لها أع
- بعد زواج دام 42 عاما، تزوج زوجة بامرأة في سن أولاده. ومن سوء خلقه طلقني، وأعطاني ألف جنيه كمؤخر، و6