في المراحل الأولى من الحمل، قد يعاني العديد من الآباء القلقاء بشأن حركة الجنين، وهي ظاهرة شائعة نظرًا للعلاقة العاطفية الوثيقة التي تنمو بين الوالدين المنتظرين وجنينهما. رغم ذلك، فإن الفترات القصيرة دون نشاط واضحة ليست دائمًا مؤشرًا على مشكلة صحية خطيرة طالما لم تكن متكررة أو استمرت لفترة طويلة. بدءًا من الشهر الرابع تقريبًا، ستبدأ الأمهات عادةً في إدراك تحركات الجنين الأولية والتي غالبًا ما تكون خفيفة وغير منتظمة.
مع مرور الوقت، تصبح هذه الحركات أكثر كثافة ومتنوعة، مما يوفر راحة نفسية للأبوين بأن كل شيء يسير بشكل طبيعي. ولكن ماذا لو توقفت الحركة المفاجئة والمستمرة؟ هنا يأتي دور التوعية بأسباب محتملة متنوعة تؤثر على مستوى النشاط الداخلي للجنين، منها وقت اليوم، النظام الغذائي للأم، حالتها النفسية والجسدية العامة، وموضع الجنين داخل الرحم. حتى النوم المؤقت للجنين يمكن أن يؤدي إلى عدم الشعور بالحركة. لذلك، يُشدد على أهمية مراقبة جدول الحركة المعتاد للجنين والاستجابة السريعة لأي تغييرات ملحوظة عبر التواصل الفوري مع الطبيب المعالج لإجراء تقييم شامل وض
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واكل طريحة- انتقلنا إلى سكن جديد وبه كراج للسيارة، وعندما علمت أسرة كانت من جيراننا القدامى طلبت منا أن نخبرهم ب
- هل الشيلة حرام وألوان الشيلة حرام؟
- يوجد بنك يعطيك الماسة أوصوفا أو أي شيء بسعر على طلبك، يوجد الماسة بسعر 10000دينار و15ألفا، ويقول لك
- ما رأيك فيما يدعيه بعض من يتعاطي المسكرات والمخدرات أنه يحس بالسعادة عند استعماله لهذه المسكرات والم
- وصلتني هذه الرسالة: من وصايا النبي صلى الله عليه وآله وسلم: لا تجلس بين النيام ولا تنام بين الجالسين