تسلط الدراسات الحديثة الضوء على تأثير وسائل التواصل الاجتماعي المزدوج على الصحة النفسية للأطفال والمراهقين. رغم أنها تقدم فوائد مثل سهولة الوصول للمعلومات، وتعزيز الروابط الاجتماعية، وتوفير فرص تعلم المهارات الجديدة، إلا أنها تحمل أيضًا مخاطر محتملة يجب أخذها بعين الاعتبار. من بين المخاطر الرئيسية هي القلق بشأن الصورة الذاتية، والتنمر الإلكتروني، والإدمان المحتمل الذي قد يقلل تركيزهم الأكاديمي وغيره من الأنشطة الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي التعرض المستمر للمحتوى السلبي -حتى وإن كان غير حقيقي- إلى تفاقم المشاعر السلبية كالقلق والاكتئاب وانخفاض الرضا العام بالحياة.
على الرغم من هذه التحديات، فإن البعض قادر على تحقيق توازن صحي بين حياتهما الرقمية والحقيقية، مما يحافظ على صحتهم النفسية. لكن خبراء الصحة ينصحون بضرورة توجيه ودعم الآباء والمعلمين لأبنائهم للتوعية بكيفية استخدام هذه الوسائل بشكل بنائي لتجنب آثارها الضارة المحتملة. بالتالي، يعد فهم وفهم كيفية التحكم والاستخدام الأمثل لوسائل التواصل الاجتماعي أمرًا حيويًا للحفاظ على سلامة وصحة جيلنا الجديد عقليًا ونفسيًا.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرة- نود منكم إعطاءنا إجابة شافية لهذا السؤال وهو كالآتي: مجموعة اجتمعت لوليمة ثم أخذوا في الضحك واللعب و
- أجمع مالاً من الأهالي في مؤسسة أشتغل بها ليصرف على الطلاب في متطلبات مدرسية، وحالياً لا حاجة لهذا ال
- الله يجزيك ألف خير ويكتب لك الأجر والثواب، أفتني في هذه الجملة (شورك وهداية الله) هل يجوز قولها بهذه
- لدي أستاذة كثيرا ما تمزح معي فتستهزئ بمستواي الدراسي أو شكلي، وأنا لا أبتسم معها خوفا من الإثم ، وأن
- إذا قدمت إلى المسجد في صلاة المغرب متأخرا قليلا والمصلون يصلون جمع تقديم فلم أعرف هل هم مازالوا في ص