يؤكد النص على أهمية أداء الصلوات المفروضة في وقتها دون تأخير، مشدداً على أن لا عذر في تأخيرها سواء بسبب الانشغال بالعمل أو نجاسة الثياب. يجب على المسلم أن يستثني وقت الصلاة من أي انشغالات أخرى، وأن يغسل ثيابه من النجاسة أو يبدلها بثياب طاهرة قبل أداء الصلاة. أما الوسخ الذي لا يؤذي المصلين، فلا يمنع من الصلاة. كما يُسمح للمعذور شرعاً، مثل المريض والمسافر، بجمع الصلوات في وقت إحداهما، وكذلك في حالات المطر والوحل الذي يشق على الناس. يُذكر النص بأن الصلاة هي عمود الدين، ويجب أداؤها في وقتها حسب الطاقة، مما يعزز أهمية الالتزام بأوقات الصلوات المفروضة.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا نطقت كلمة« إياك » في الفاتحة في الصلاة كأنها همزة وصل لا قطع. هل هذا لحن خفي ؟ وهل عندما نبالغ ف
- أنا شاب ملتزم من تونس عمري 28 سنة، أعزب، أعمل في مجال إنتاج البرمجات و المواقع وطالب للعلم الشرعي، ك
- تأخرت عن صلاة العشاء وكنت منشغلا في بعض الأعمال طيلة الليل وعندما تذكرت أنني لم أصل العشاء قمت وتوضأ
- كنت أمر بحالة نفسية سيئة لمروري ببعض المشاكل....ولكنني حين أكون على ذلك الحال أفضل أن أستمع إلى القر
- سيدي الشيخ: هل يجوز للمسلم خلال دعائه ومناجاته ربه أن يقول إنني أتصدق بحسناتي لإخواني المسلمين أو ال