تأخير الصلاة لا عذر في تأخير الصلوات المفروضة

يؤكد النص على أهمية أداء الصلوات المفروضة في وقتها دون تأخير، مشدداً على أن لا عذر في تأخيرها سواء بسبب الانشغال بالعمل أو نجاسة الثياب. يجب على المسلم أن يستثني وقت الصلاة من أي انشغالات أخرى، وأن يغسل ثيابه من النجاسة أو يبدلها بثياب طاهرة قبل أداء الصلاة. أما الوسخ الذي لا يؤذي المصلين، فلا يمنع من الصلاة. كما يُسمح للمعذور شرعاً، مثل المريض والمسافر، بجمع الصلوات في وقت إحداهما، وكذلك في حالات المطر والوحل الذي يشق على الناس. يُذكر النص بأن الصلاة هي عمود الدين، ويجب أداؤها في وقتها حسب الطاقة، مما يعزز أهمية الالتزام بأوقات الصلوات المفروضة.

إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخ
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
هل يجب ارتداء الحجاب أمام الخال النصراني؟
التالي
استشارة حول زواج مسلمة أمريكية من رجل مسلم أمريكي سعودي الأصل

اترك تعليقاً