تأخير صلاة العشاء في رمضان هو حكم شرعي مستند إلى السنة النبوية الشريفة، حيث يجوز تأخيرها إلى ساعة واحدة أو أكثر، بشرط ألا يشق ذلك على المصلين. وقد روى أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إنه لولا المشقة لأمرهم بتأخير العشاء إلى ثلث الليل أو نصفه. كما روت عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم تأخر في صلاة العشاء حتى نام أهل المسجد. ومع ذلك، يجب مراعاة أحوال المصلين، فإذا كان تأخير الصلاة يشق عليهم، فيجب تقديمها. في بعض البلدان، اعتاد الناس على تأخير صلاة العشاء في رمضان نصف ساعة أو أكثر، مما يسمح لهم بالفطور ببطء والاستعداد لصلاة العشاء والتراويح. هذا العمل جائز بشرط عدم تشقيت المصلين. في النهاية، من الأفضل الرجوع إلى أهل المسجد واتفاقهم على وقت الصلاة المناسب لهم.
إقرأ أيضا:أبو إسحاق إبراهيم الزرلاقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالبٌ أبلغ من العمر 15 عاما، حافظ سبعة أجزاء من القرآن الكريم، ومحب للعلوم والحاسوب. وقبل سنتين
- جزاكم الله عني كل خير. أريد منكم النصح والفتوى، حيث إنني أبلغ من العمر 56 سنة، ومصاب بمرض مزمن منذ أ
- List of football stadiums in Austria
- النجوم الغربية (أغنية)
- أعمل مدربة للكمبيوتر، أحيانا ألغي المحاضرة لمجموعة، لسبب أو بدون بعد أن يذهبوا لمركز التدريب. هل يعد