وفقًا للنص المقدم، فإن تأخير صلاة العيدين عن يوم العيد هو أمر غير جائز شرعًا، حتى لو كان ذلك بهدف توفير إجازة للعمال المسلمين. صلاة العيدين هي فرض كفاية، أي إذا قام بها من يكفي من المسلمين، سقط الإثم عن الباقين. النص يوضح أن تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني أو الثالث من شوال هو مخالف لما أجمع عليه الصحابة ومن بعدهم، ولا يوجد دليل شرعي يدعم هذا التأخير. ومع ذلك، هناك استثناء واحد، وهو أنه يجوز تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني إذا لم يعلم المسلمون بالعيد إلا بعد زوال الشمس. هذا الحكم الشرعي واضح في النص، ويؤكد على أهمية الالتزام بيوم العيد في أداء هذه الصلاة.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت متزوجة، ووقعت في الزنا كثيرًا، وتبت لله تعالى وندمت، وأنا مقرة بذنبي، ولكني قرأت في موقعكم أن ال
- ما حكم صلاة الشخص التوحدي ـ الانطوائي ـ في البيت الصلوات الخمس، بما في ذلك صلاة الجمعة؟.
- أنا ذاهب لأداء عمرة بإذن الله. هل يجوز أن أذهب من مصر لحدود مكة وأنا غير محرم، وأنتظر ثلاثة أيام، ثم
- أعيش في الغربة مع أحد محارمي لغرض التعلم والعمل، وأريد أن أعود إلى بلدي الآن في فترة الإجازة، ولكن م
- ما حكم رجل أتى الزنا عدة مرات تحت تأثير السحر وعمل له سحر للتفريق بينه وبين زوجته بدفن السحر تحت عتب