تناقش هذه الوثيقة بشكل أساسي قضية حيوية تتمثل في ضمان بقاء واستدامة القوة الرقمية للغة العربية في عصر الاتصال العالمي السريع التطور. يُشدد المشاركون في النقاش على حاجتهم الملحة لتحول استراتيجي يتضمن منظورًا شموليًا طويل المدى، مدعومًا بتكامل بين التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتدخلات الثقافية والتعليمية الفعالة. يتم التركيز أيضًا على أهمية البحث المكثف وبناء القدرات البشرية المؤهلة التي تفهم بدقة خصائص اللغة العربية وأصولها.
يشدد كلا من صاحب المنشور سيدرا بن العابد ووكنان آن376 على ضرورة تركيز الجهود نحو رؤية بعيدة المدى، حيث يمكن أن يكون الذكاء الاصطناعي أداة فعالة لتغذية المحتوى العربي وتعزيز انتشاره عبر الإنترنت. ومع ذلك، فإن الطريقة الحالية ليست مستدامة بما يكفي؛ ولذلك يجب وضع خطة طويلة الأمد للحفاظ على زخم هذا الجهد المحسن. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد نديا دياب على أهمية توافق مواهب تصميم البرمجيات مع الاحتياجات الأساسية للغات العربية أثناء عملية التطوير، بينما يقترح حبونة الزيانى إضافة عناصر إشعاع ثقافي وتعليمي لدعم نشر
إقرأ أيضا:كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم؟ (اختراع أول طوربيد (صاروخ) في التاريخ، على يد حسن الرماح)- من نوى الكفر عند الموت؛ لأنه سيصبح غير محاسب.
- أنا أعيش في كندا ولدي أصدقاء مسلمون غيروا أسماءهم إلى أسماء مسيحية وأسماء غير مسلمة، فما حكم الإسلام
- ذات مرة كنت أنا وزوجي نتكلم في الجوال عن طريق الرسائل، عن أنه لم يكن يقصد في نيته الطلاق لما قال: إذ
- أنا فتاة عندي أخ أكبر مني رضع مع امراة خالي الكبري وأنا لم أولد بعد وتقدم لي ولد خالي من امرأته الثا
- ورث عمّي عن أبيه قطعة أرض، وقد تنازلت أخواته منذ سنوات رسميًّا لدى الجهات الحكومية عن نصيبهنّ منها،