تناول نقاش حول تأليف التعليم في المجتمع موضوعاً محورياً يتمثل في ضرورة إعادة هيكلة النظام التعليمي لتلبية احتياجات القرن الحادي والعشرين. حيث أبدى المشاركون تشككهم في كفاءة النظام الحالي الذي يُنظر إليه باعتباره “مصنع مواطنين” مبرمجين وفق أجندات غير واضحة. وشددوا على حاجتهم إلى تمييز واضح بين نوعين من التعليم؛ الأول يدعم التفكير النقدي والوعي الاجتماعي، والثاني المرتبط بـ “مراسم الامتحانات”، والتي غالباً ما تسود البيئة الأكاديمية.
ويركز هؤلاء الأفراد على أنظمة التعليم الموجودة حاليًا ربما تكون عاجزة عن تقديم الدعم اللازم لهذا الشكل المتطور للتعلم. وبالتالي، فإن الدعوة لإعادة النظر في تصميم المناهج وطرق التدريس هي الخطوة الأولى نحو تحقيق مجتمع أكثر وعياً وقدرة على التحليل الناقد للأحداث والموضوعات المختلفة.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية : رَبَّقَمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أبلغ من العمر 26 عاما، ولقد أصبت برهاب اجتماعي منذ حوالي 4 أعوام، عندئذ اقترح علي والدي الاش
- كنت أسرق أمولا كثيرا، وكذلك أغراض كثيرة لأناس لا أعرفهم، وأنا الآن تائبة، فماذا أفعل، مع أنني لا أتذ
- كم يجوز للمرأة أن تلبس من الحلي من الذهب وغيره؟
- أنا فتاة مخطوبة لشاب كنت أحسبه على خير، حدثت مشاكل بيننا وخلافات، وأبي مسافر، وعلم بهذه المشاكل، وأم
- نرجو من سيادتكم أن توضحوا لنا طريقة الصلاة، وما يذكر فيها، خصوصاً عند التشهد وكيفيته؟