تناول نقاش حول تأليف التعليم في المجتمع موضوعاً محورياً يتمثل في ضرورة إعادة هيكلة النظام التعليمي لتلبية احتياجات القرن الحادي والعشرين. حيث أبدى المشاركون تشككهم في كفاءة النظام الحالي الذي يُنظر إليه باعتباره “مصنع مواطنين” مبرمجين وفق أجندات غير واضحة. وشددوا على حاجتهم إلى تمييز واضح بين نوعين من التعليم؛ الأول يدعم التفكير النقدي والوعي الاجتماعي، والثاني المرتبط بـ “مراسم الامتحانات”، والتي غالباً ما تسود البيئة الأكاديمية.
ويركز هؤلاء الأفراد على أنظمة التعليم الموجودة حاليًا ربما تكون عاجزة عن تقديم الدعم اللازم لهذا الشكل المتطور للتعلم. وبالتالي، فإن الدعوة لإعادة النظر في تصميم المناهج وطرق التدريس هي الخطوة الأولى نحو تحقيق مجتمع أكثر وعياً وقدرة على التحليل الناقد للأحداث والموضوعات المختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا وزوجتي شابان نسكن في بلد أوروبي، ولكي نتمكّن من الزواج بسرعة خوفًا من المعصية اضطررنا لأخذ قرض م
- كنت أصلي مرة وراء الإمام، وفي السجود نسيت هل قلت التسبيح ثلاثًا أم لا؟ وكنت حينها أدعو، فقطعت الدعاء
- قالب الهالوين: زينة وتقاليد احتفالية</strong>
- هل من ارتد، ثم نطق الشهادتين، وأخذ بقول عدم وجوب الغسل على التائب من الردة، هل يأثم لو كان هذا القول
- أريد أن اسأل عن الاختلاف الوارد لدى الأئمة الأربعة. فهل يجوز لنا أن نأخذ الحكم مرة عن إمام ومرة عن إ