يتناول النقاش حول “تاريخ الشعب” تساؤلات جوهرية حول مصداقية ونوايا المبادرة التي تهدف إلى إعادة كتابة التاريخ. يرى البعض أن هذه المبادرة قد تكون مجرد أداة في المجتمعات ذات التحولات السلطوية، حيث يمكن أن تُستخدم لتحريف الحقائق لصالح أطراف معينة. تطرح سهام القروي تساؤلات حول من سيكتب التاريخ ومن سيحكم على ما هو مناسب للتعليم، مشيرة إلى خطر الإغراق في النمطية التي قد تطغى على المجتمع. يُقترح تأسيس لجان بحث مستقلة تضم أصواتًا متنوعة من الأكاديميين والمؤرخين المحليين والشعب لضمان تمثيل جميع الأصوات، خاصة تلك التي تم إهمالها في الماضي. ومع ذلك، تتساءل سهام القروي عما إذا كانت هذه المبادرة ستُصبح بديلاً ذا روح حقيقية أم مجرد حل جزئي لشراء الانصهار وإطفاء المقاومة. يبقى السؤال المطروح: هل يمكن للـ “تاريخ من أجل الشعب” أن يُحقق العدالة التاريخية ويضمن التمثيل الدقيق لجميع الأصوات أم أنه مجرد وهم يخدم مصالح محددة؟
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصندالة- أنا مسؤول بشركة كبيرة عن الحسابات، وهناك رجل يعمل بالشركة قام بطلب سلفة من الشركة لإجراء عملية جراحي
- امرأة أرملة هل يجوز لها الزواج وهي عندها أطفال؟ وهل يجوز لها الاحتفاظ بالأطفال؟
- ما حكم من قال لزوجته: علي الطلاق بالثلاثة لتجلسين في بيت أهلي نفس عدد الأيام التي جلستها في بيت أهلك
- أنا شاب أبلغ من العمر 22 عاما، وأنا فقير مادياً، مشكلتي هي أني أريد أن أتزوج، ولكن ليس لدي أموال للز
- حدث خلاف بسيط بيني وبين أمي, وحلفت على زوجتي بهذا اللفظ: «عليّ الطلاق لو نزلت وأكلت تحت ما أنتِ مرات