تاريخ الهجرة النبوية، وفقًا للنص، يشير إلى الفترة التي هاجر فيها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من مكة إلى المدينة. بدأت هذه الرحلة في اليوم السابع والعشرين من شهر صفر من السنة الثالثة عشر للبعثة، الموافق الثالث عشر من سبتمبر عام 622 ميلادية. غادر النبي مكة ليلة الجمعة، وقضى ثلاث ليالٍ في غار ثور، ثم انطلق ليلة الإثنين في الأول من الشهر الثالث من السنة الرابعة عشر للبعثة، الموافق السادس عشر من سبتمبر عام 622 ميلادية. وصل إلى قباء في الثامن من الشهر الثالث للعام الرابع عشر للبعثة، الموافق الثالث والعشرين من سبتمبر عام 622 ميلادية، ثم دخل المدينة في اليوم الثاني عشر من ربيع الأول.
إقرأ أيضا:كتاب مبرهنة فيرما الأخيرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمتلك قطعة أرض وأنوي أن أبني عليها في المستقبل إن شاء الله، سيكون قسم من البناء للإيجار والأخر للبيع
- إذا قال الطبيب لإنسان إذا لم تشرب هذا الدواء لمدة معينة فإنك ستعرض نفسك للموت فهل يعتبر هذا الإنسان
- هل يمكن أن يقول الله عز وجل كلامًا غير مطابق للواقع من باب الاستهزاء، كما فعل إبراهيم -عليه السلام-
- ما الأفضل صلاة ركعتي الفجر في البيت أم اللحاق بتكبيرة الإحرام في المسجد؟ مع العلم بأني إذا صليت السن
- سؤالي يتعلق بالحلف الإجباري من غير نية في المسجد الحرام الحلف بالله وما حكم ذلك؟ وهل علي كفارة؟