نزول الوحي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم حدث في اليوم الحادي والعشرين من شهر رمضان، وفقًا للتاريخ الهجري. وهذا يعني أنه وقع قبل الهجرة بنحو اثنتي عشرة سنة. كانت هذه اللحظة الفاصلة في حياة النبي الكريم عندما كان يتأمل في خلق الله وعظمته داخل غار حراء. عمر النبي حينذاك بلغ الأربعين عامًا. جاء جبريل عليه السلام إلى النبي بأمر من الله ليقول “اقرأ”، لكن النبي لم يكن يعرف القراءة، مما أدى إلى تكرار الأمر ثلاث مرات. وفي المحاولة الثالثة، كشف جبريل للنبي عن الآيات الأولى من سورة العلق، والتي أثارت شعورًا بالرهبة والخوف لدى النبي الشاب. بعد ذلك، لجأ الرسول مباشرة إلى زوجته خديجة بنت خويلد لتشارك معه تجربته الغريبة والمذهلة.
إقرأ أيضا:مدرسة الرماة بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقوم بعض الرجال في حالات الغضب الشديد بلفظ عبارات كفر كأن يسب الدين أو دين الحياة أو الله (استغفر ال
- قد حدث لي أني أثناء صلاة المغرب أن شعرت وكأن نقطة بول خرجت مني، فقلت إنها وسوسة ولم أخرج من الصلاة،
- الشيخ الفاضل.من المعلوم أن الجزاء من جنس العمل وهناك قاعدة في الثواب والعقاب فمن بر والديه بره أولاد
- شخص أعرفه معرفة وثيقة ويشاركني في السكن الذي أعيش فيه، كان يسب الدين أحيانا ولم أكن أنكر عليه باللسا
- Louis-Henry Lemirre