تُعتبر قصة تكوين اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة فصلًا مهمًا في التاريخ الحديث لشبه الجزيرة العربية. يعود تاريخ هذا الاتحاد إلى العام 1971 عندما اجتمعت سبع إمارات – وهي أبوظبي، دبي، الشارقة، عجمان، أم القيوين، رأس الخيمة، والفجيرة – تحت راية واحدة برؤية مشتركة لبناء وطن قوي ومتماسك. لعب لقاء الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مع الشيوخ الآخرين دورًا حاسمًا في تشكيل الاتفاقية التي أعلنت عن ولادة الدولة الجديدة.
منذ ذلك الحين، شهدت الإمارات تطورات كبيرة حيث تم تنفيذ مشاريع ضخمة لتطوير البنية التحتية والبرامج التعليمية والصحية وغيرها لتحقيق النهضة الحضرية الشاملة. رغم وجود حكم محلي مستقل لكل إمارة، فإن الحكومة المركزية تعمل بجد على تنمية جميع المناطق بالتوازي. بالإضافة إلى التركيز على تعزيز الروابط الاجتماعية والثقافية بين المواطنين وترسيخ الشعور بالانتماء الوطني الواسع عبر المهرجانات الوطنية والمناسبات الثقافية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيمكما أولت الحكومات المتلاحقة اهتمامًا كبيرًا لدعم القطاعات الاقتصادية المختلفة بما فيها النفط والصناعة والسياحة والعقارات لجذب الاستثمارات الأجنبية وخلق فرص عمل محلية. وقد حققت هذه السياسات
- آمينو تاجيكاراو
- أعمل في مكتب به ستة من الموظفين، وكلنا في مكان واحد لا تفصل بيننا حواجز أو حائط، ولكن كل واحد لديه ط
- باولا كوينتانا مليلانديز: عالمة اجتماع وسياسية تشيلية بارزة
- أبي ملتح، وأنا وأمي وأخواتي منتقبات، ونريد السفر لقضاء بعض الحوائج في بلدنا، ولكن النقاب واللحية قد
- طلقت زوجتي ثلاث طلقات، الأولى طلقة معلقة بأن قلت لها إن ذهبت إلى منزل أختها فهي طالق وذهبت ثم أرجعته