يقرر مجلس هيئة كبار العلماء جواز نقل قرنية العين من إنسان بعد التأكد من وفاته، وزرعها في عين إنسان مسلم مضطر إليها. هذا القرار مبني على تحقيق أعلى المصلحتين وارتكاب أخف الضررين، حيث يرجى للحي الإبصار بعد عدمه والانتفاع في نفسه ونفع الأمة به. لا يفوت على الميت شيء، لأن عينه ستتحول إلى رفات. كما يجوز نقل قرنية سليمة من عين قرر طبياً نزعها من إنسان لتوقع خطر عليه من بقائها، وزرعها في عين مسلم آخر مضطر إليها، وذلك محافظة على صحة صاحبها أصالة، وفي زرعها في عين آخر منفعة له.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قِيل لي عن وجود حديث ينص على النهي عن وضع الوسادة بين الركبتين أثناء النوم, فأرجوا منكم توضيح ذلك ال
- أنا طبيب أسنان، وفي إحدى المرات قلعت السن الأمامي العلوي للمريض خطأً، ويسمى: الرباعية ـ ولم أدفع إلى
- أرجو من فضيلتكم أن تفيدوني وأن تنصحوني من فضلكم لأني في حيرة ومذبذب قليلا وإني خائف وعندي رهبة يا شي
- سؤالي عن الزكاة في الذهب المعد للزينة. هل هناك زكاة فيه، حيث وردت أحاديث صحيحة عن السيدة أم سلمة، وا
- فئة E من سكك حديد غرب أستراليا الحكومية