يعاني التعليم المفتوح، الذي يسعى جاهدًا لتحقيق المساواة في الوصول إلى الفرص التعليمية عبر الحدود الجغرافية والاجتماعية والاقتصادية المختلفة، من تحديات رئيسية تؤثر سلبًا على فعالية ونجاح هذا النهج التربوي الحديث. أولى هذه التحديات تتمثل في العقبات التقنية؛ حيث يتطلب التعليم المفتوح شبكة إنترنت عالية السرعة وأجهزة حاسوب مناسبة، وهي موارد غالبًا ما تكون محدودة أو مفقودة تمامًا في مناطق معينة حول العالم. علاوة على ذلك، تكافح مؤسسات التعليم لإعداد ومنصات رقمية فعالة لدعم التعلم عن بعد بشكل فعال. أما التحدي الثاني فهو الجانب المالي، إذ يحتاج تنفيذ مشاريع التعليم المفتوح لمبالغ كبيرة من المال لاستثمارها في تطوير البرمجيات الرقمية وإنشاء محتوى تعليمي وتدريب المعلمين. وفي البلدان النامية والمناطق النائية خصوصاً، غالباً ما يكون الحصول على مثل تلك الموارد المالية أمر مستبعد مما يعوق تقدم وانتشار أساليب التدريس المتقدمة هذه. وبالتالي، يجب مواجهة هذين التحديين بصورة استراتيجية للتغلب عليهما وضمان نجاح واستدامة التعليم المفتوح كبديل تربوي شامل ومتطور.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبل- أنا مشترك في جمعية شهرية بملغ إجمالي وقدره ستة آلاف درهم وأدفع شهريا ألف درهم لمدة ستة أشهر والمفروض
- علاقتي بالله كانت قوية جدا ومحافظ على صلواتي كلها، وللأسف حاولت أن أقلد أصدقاء السوء ووقعت مع فتاة ف
- ما الحكم في أسرة عائلها ينهر ابنته وزوجته لارتدائهم ملابس شفافة داخل شقتهم فى الصيف ولا أحد يراهم سو
- حلفت أن آكل قطعة البوظة الموجودة في الثلاجة، وعندما ذهبت لآكلها وجدت أحدا من أفراد الأسرة قد أكلها،
- أنا أعمامي في فلسطين، وعمّاتي في الأردن، وجميعهم وضعهم جيد جدًّا، وبعد وفاة أبي كنا بحاجة ماسة للمال