تسلط الدراسة الضوء على التحديات الكبيرة التي يواجهها اللاجئون السوريون في تعلم اللغة العربية الفصحى، وهي ضرورية للتواصل والاندماج في مجتمعاتهم الجديدة. أول هذه التحديات هو الاختلاف اللغوي والثقافي؛ إذ قد يكون لدى الكثير منهم خلفية لغوية وثقافية متنوعة، بما في ذلك اللهجات السورية المختلفة أو اللهجات العامية المحلية. وقد يصعب عليهم الانتقال إلى العربية الفصحى بسبب هذا الاختلاف. إضافة لذلك، فإن المعايير الثقافية والاجتماعية المختلفة لأماكن إقامتهم الجديدة يمكن أن تؤثر أيضاً على قدرتهم على فهم واستخدام اللغة بشكل مناسب.
كما سلطت الدراسة الضوء على مشكلة ندرة الموارد والدعم المتاح لدروس اللغة العربية، مما يؤدي إلى افتقار الطلاب إلى أدوات فعالة لممارسة المهارات المكتسبة حديثاً. علاوة على ذلك، تواجه العديد من اللاجئات أزمات نفسية وعاطفية جراء التجارب المؤلمة التي مروا بها، الأمر الذي قد يقوض تركيزهم وحماسهم لتعلم اللغة، وبالتالي خلق حلقة ردود فعل سلبية حول مستويات تعلمهم العامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايدلتحسين نتائج تعليم اللغة العربية لهذه الشريحة السكانية، اقترحت الدراسة عدة حلول عملية. الأول منها يتمثل في تصميم برامج خاصة تلبي احتيا
- أنا لم أكن أدري بأن كفارة الجماع في نهار رمضان صيام شهرين متتابعين، وإنما كنت أعتقد بأن الواجب هو قض
- عندي سؤال يا فضيلة الشيخ: زوجي قال لي: علي الحرام من ديني مانا هاجي جمبك تاني ـ يعني أنه لن يحدث جما
- Alessa.bg
- ما حكم شرائي لسلعة وأنا مضطر، وقد بيعت علي بسعر أكثر من سعرها الأصلي في الأوقات العادية. فهل هذه الس
- توفي أبي منذ: 2004، وفي حياته كان مدينًا لأخواتي بمبلغ مالي، وطلب منهن الإمضاء على ورقة تثبت استلامه