تعاني العديد من الأفراد حول العالم من تحديات صحية مرتبطة بحساسية الجيوب الأنفية، وهي حالة تنتج عن رد فعل مبالغ فيه تجاه مواد مثيرة للحساسية مثل حبوب اللقاح والدخان والعطور. ينتج عن ذلك مجموعة من الأعراض المؤلمة والمحبطة، منها سيلان وسدّان الأنف المتكرران، وحكة العين والجهاز التنفسي، والسعال المستمر، وإرهاق عام ناجم عن قلة النوم بسبب آلام الرأس المستمرة. بالإضافة إلى ذلك، قد تواجه المصابات بهذه الحساسية مشاكل مزمنة في القناة الهضمية ونوبات صداع متكررة وفقدان الشم. لدى الأطفال الصغار، يمكن أن تعوق هذه الحالة نموهم الطبيعي وتؤثر على تنمية مهاراتهم المعرفية وتزيد احتمالية ظهور اضطرابات نفسية بسيطة إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربيلحسن الحظ، هناك طرق فعالة لإدارة حساسية الجيوب الأنفية وتقليل تأثيراتها السلبية. أولاً، يجب تحديد المواد المثيرة للحساسية الأكثر شيوعًا وتجنب التعرض لها قدر الإمكان. ثانياً، يمكن استخدام بخاخات مضادات التحسس الموضعية تحت إشراف طبي وبخيارات دوائية أخرى مثل الكورتيكوستيرويدات لتخفيف التهاب الج
- متى تغيّر المرأة الحاجّة إحرامها؟ وما هي الواجبات والمحظورات عليها؟ وهل توكّل أحدًا عنها في رمي الجم
- زوجتي طبيبة وهي ملتزمة وتلبس ألزى الإسلامي (مغطية الوجه والكفين) ولا تكشف على الرجال ، ولكنها تريد إ
- Poisieux
- شخص كان يشاهد الأفلام الإباحية، وترعرع في الغرب، وأمه كانت تنكر عليه، ومضى زمان وقد ترك هذا الفعل، ل
- فرانسيس نوتنبووم رامي السهام البلجيكي الأولمبي