تعاني العديد من النساء خلال فترة حملهن من تحديات صحية جسدية متنوعة، ومن بينها عسر الهضم. يُعتبر هذا الأمر شائعًا نتيجة للتغيرات الهرمونية التي تحدث أثناء الحمل والتي تهدف إلى إعداد الجسم للولادة. يتسبب ارتفاع مستوى هرمون البروجسترون بشكل خاص في رخاء عضلات القناة الهضمية، ما يؤدي إلى تباطؤ عملية الهضم وزيادة فرص ارتجاع حمض المعدة إلى المريء. بالإضافة إلى ذلك، الضغط المتزايد على البطن الناجم عن نمو الجنين يسهم أيضًا في الشعور بالإزعاج والتوتر في منطقة المعدة.
لحسن الحظ، هناك عدة علاجات طبيعية يمكن اتباعها لتخفيف أعراض عسر الهضم دون اللجوء مباشرة إلى الأدوية الكيميائية. تشمل هذه العلاجات النظام الغذائي السليم عبر تناول وجبات أصغر حجمًا وبانتظام عوضًا عن الثلاث وجبات الرئيسية اليومية، وكذلك الامتناع عن الأطعمة الدسمة والمسببة للحرارة حيث أنها قد تهيج الجهاز الهضمي أكثر. كذلك، يشجع النص على شرب كميات وفيرة من المياه للمساعدة في تحسين وظيفة الجهاز الهضمي وخفض خطر الإصابة بالإمساك – وهو عامل مساهم رئيسي في حدوث عسر الهضم.
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجياتكما يقترح النص دمج الرياض
- هل يجوز لي كفالة طفل يتيم في بيتي عمره سنة تقريبا، علما بأن عندي بنتا عمرها 12 سنة، وأخشى أن أسبب له
- سؤال ملح جدا من امرأة من أقاربنا تقول شاهدت زوجي وهو يمارس اللواط مع رجل والعياذ بالله تعالى. تقول ه
- أشكركم على هذا الموقع الرائع. سؤالي غريب نوعا ما. كنت في بعض الأيام أتحدث عن حرمة مشاهدة الأفلام الإ
- عندما استيقظتُ -في موعد انتهائي من الحيض- رأيت شيئًا أبيض لزجًا على ملابسي، فظننت أنها القصّة البيضا
- أريد تفسير هاتين الآيتين: وإن من أمة إلا خلا فيها نذير ـ وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ـ وهل بهما وج