تناولت المقالة موضوع تحديد نوع الجنين، حيث أكدت أنه لا توجد طرق مؤكدة غير طبية لذلك. الطريقة الأكثر دقة وتوفرها حاليًا هي التشخيص الوراثي السابق للانغراس، والتي تتم عبر الحقن المجهري واستخراج خلايا من البويضة الملقحة لدراستها بحثًا عن الكروموسومات. أما فيما يتعلق بالخرافات الشائعة حول تحديد نوع الجنين، فتطرقت المقالة لكل منها بتحليل علمي نقدي. فعلى سبيل المثال، زعم البعض أن الجماع قرب فترة الإباضة يزيد فرص الحمل بذكور بسبب سرعة الحيوانات المنوية الناقلة لكروموسوم Y، لكن البحث العلمي أثبت عدم وجود دليل على ذلك. وبالمثل، تم تفنيد الاعتقاد بأن زيادة بوتاسيوم النظام الغذائي للمرأة يؤدي لحمل ذكر بنسبة أعلى. أيضًا، تمت معالجة أساطير أخرى كالاستخدام المكثف للمقشع وحمضية مهبل الأم باعتبارهم عوامل مساعدة في تحديد جنس الطفل؛ إلا أنها جميعًا تخضع لنقد علمي واضح. أخيرا وليس آخرا، سلط الضوء على الوسائل الطبية المؤكدة والمعترف بها عالميًا مثل تصوير الموجات فوق الصوتية وفحوصات الدم الخاصة والكشف عن المواد الوراثية لفهم جنس الجنين بدقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: الكمارة- الأفعال والأصوات الصادرة من المصلي في الصلاة (وأنا أقصد الأفعال والأصوات التي ليست من الصلاة) هل الأ
- هل إذا كان العبد يرتكب المعاصي بل الكبائر كمشاهدة الحرام. ويريد التوبة فيدعو الله بإلحاح أن يحصل على
- أنا مولع جدا جدا بمشاهدة البنات اللواتي يدرسن معي في الجامعة، وفتح حساباتهن بالفيس بوك، حتى إنني أقو
- سفينة إنتربرايز الفضائية: دراسة تاريخية وتقنية لسفينة الخيال العلمي الشهيرة.
- أفيدوني جزاكم الله خيرا. لسنوات كنت أنوي الطهارة مع الاغتسال العادي للنظافة ولا أتوضأ، وأصلي بذلك ال