في النقاش حول تحديد وقت بدون شاشات، يبرز العديد من الاستراتيجيات التي تهدف إلى تحسين الروابط الاجتماعية. يدعو عبد الهادي بن زيد إلى تحديد وقت بدون شاشات كخطوة إيجابية للابتعاد عن التكنولوجيا، مما يعزز التواصل الشخصي. إحسان يدعم هذه الفكرة، بينما يقترح رامي تخصيص ساعة كاملة للابتعاد عن الشاشات لتحسين الروابط الشخصية. دكتورة أم بسمة تثير فكرة “ليلة تقنية” كوسيلة للتواصل العائلي، في حين يقترح نواف الجمع بين الإبداع والعمل التطوعي. هذه الاقتراحات تسلط الضوء على أهمية التوازن بين الاعتماد على التكنولوجيا والاستراحة النفسية، وتشجع على أنشطة بديلة مثل الرياضة البسيطة والعمل التطوعي والتأمل. في سياق الأسرة، تثير فكرة الأنشطة العائلية الإبداعية اهتمام الحاضرين، مما يشير إلى أن تحديد وقت بدون شاشات يمكن أن يعزز الروابط الاجتماعية والاستراحة النفسية. بشكل عام، يتفق المشاركون على أهمية الاستمتاع باللحظات غير الرقمية وتعزيز العلاقات الشخصية خارج إطار التكنولوجيا، مما يتبنى رؤية توازنية تسعى لتحقيق تجارب ملهمة بعيداً عن الشاشات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَى- أنا متزوج منذ سنة، وقد عانيت فيها جدًا، بسبب مرض زوجتي بالسحر، وبعد هذه المدة الطويلة، طلبت الطلاق م
- أنا أعمل بجانب عملي الأساسي في مجال التسويق، وذلك بالترويج لمنتجات حلال -مثل آلات صنع الطعام الصغيرة
- يا شيخ، صار بيني وبين زوجتي خلاف، وطلقتها ثلاث طلقات متفرقة. أول طلقة كانت بسبب اتصال من امرأة م
- أنا طالب في الثانوية، وفي الثانوية يوجد العديد من البنات المتبرجات، وحتى الأستاذات لباسهن غير محتشم،
- أرغب وأحاول إقناع زوجي بالسفر للعمل في السعودية لالتزامها الديني وتطبيق الشريعة الإسلامية والفتن أقل