يتناول النص وصفة تقليدية عربية أصيلة لحلى السميد والحليب المحموس، وهو طبق يحظى بشعبية كبيرة خاصة أثناء المناسبات والأعياد. تتميز هذه الوصفة ببساطتها وسهولة تحضيرها، حيث يعود أصلها إلى التراث العربي القديم. يتكون المزيج الأساسي من السميد الناعم، والسكر الأبيض، وفانيليا بودر، وقرفة مطحونة، وحليب كامل الدسم، بالإضافة إلى بعض الإضافات الاختيارية مثل ماء الورد والزعفران والصنوبر المفروم وزبدة غير مملحة.
بعد غليان خليط الحليب والسكر والفانيليا والقرفة على نار متوسطة، يُضاف السميد تدريجيًا مع التحريك المستمر لمنع تكون الكتل. يستغرق الأمر حوالي ١٠ – ١٥ دقيقة لتحقيق قوام كريمي وكثيف. ثم يُزال القدر عن النار ويُخلط فيه الماء الورد والزبدة حتى يصبح الخليط ناعمًا ومتجانسًا. إذا رغبت في استخدام الزعفران، فهذا الوقت الأنسب لإضافته بعناية إلى الخليط.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسيتم نقل الخليط الناتج إلى قالب دائري مغلف بورق البارشمنت ليبرد تمامًا قبل التقطيع والتقديم. يمكن تزيينه بالصنوبر المفروم للح
- والدي إنسان لا يطاق بأتم معنى الكلمة، لا أقول هذا لدلال، أو عقوق، ولكن لأنها الحقيقة، فلا حياة أينما
- في أحد المنتديات هناك عضو إداري يكتب ويشارك بكتابات يسميها شعراً على حد تعبيره، لم يعجبنا ما يكتبه و
- لقد وقع لي بعض عدم الفهم من الحديث التالي:533 - حدثنا أبو كريب قال: حدثنا أبو أسامة، عن بريد، عن أبي
- شاب مصرى أعمل فى معرض للأبواب الحديدية منذ 6 أشهر فى السعودية المصنع يعطى العميل مقابض ألمونيوم مجان
- توفي أبي، وهذا ما حدث معه في آخر نصف ساعة: توضأ وهو على فراش المرض وصلى الصبح وقرأ القرآن ولم يستطع