يُسلّط النص الضوء على تأثير التكنولوجيا الحديثة، وعلى وجه الخصوص الأجهزة الرقمية والألعاب الإلكترونية والوسائل التواصل الاجتماعي، على الصحة النفسية للأطفال والشباب. على الرغم من الفوائد الواضحة التي تقدمها مثل سهولة الحصول على المعلومات والتعلم الإبداعي، فإن تلك التقنيات جلبت معها تحديات صحية عقلية مثل الزيادة في حالات الاكتئاب والقلق المرتبطة بالمواقع الاجتماعية، مقارنة الذات بنماذج مثالية زائفة ونقص النوم. يُؤدي الاستخدام المفرط للتقنيات إلى تراجع المهارات الاجتماعية الأساسية لدى الأطفال والكبار، حيث يقل قدرتهم على قراءة لغة الجسد وفهم المشاعر الإنسانية نتيجة للتفاعل عبر الإنترنت فقط.
وعلى الجانب الآخر، هناك إمكانات إيجابية، إذ يمكن استخدام ألعاب الفيديو التعليمية لبناء مهارات حل المشكلات والتفكير المنطقي لدى الأطفال بطريقة ممتعة وفعالة، كما توفر تجارب علمية وثقافية افتراضية متنوعة. يُؤكد النص على ضرورة التوازن في استخدام التكنولوجيا، وتحديد حدود وقت الشاشة من خلال دور الأسرة والمدرسة، مع توجيه الانتباه نحو الأنشطة ذات القيمة المعرفية والجسدية والنفسية الأخرى.
- أنا فتاة أحب الدين والالتزام، وأحافظ على الصلاة، وطالبة دكتوراه، وقد تقدمت بطلب لإكمال دراستي في دول
- الشيخ الفاضل... أنا متزوجة ولدي أولاد وكلنا ملتزمون ولله الفضل, وأحب زوجي جداً وهو إنسان صفاته نادرة
- فانوس فوشيا (تصميم كاستيجليوني)
- أمي توفيت في يوم عشرين من رمضان. هل يوجد نص للصيام عنها، فيما بقي من صيام عليها، علما بأني ابنها؟
- بجوار منزلي مسجد صغير، أجد فيه الرجل، والرجلين، ولكن في أغلب الأوقات أصلي فيه وحدي؛ فصرت أصلي في مسج