تشهد وسائل التواصل الاجتماعي تأثيرات مزدوجة على الصحة العقلية للشباب؛ حيث تقدم فرصة للتواصل والتعلم والتعبير عن الذات، لكنها تحمل أيضًا جوانب مظلمة تتمثل في الإدمان، والوحدة، والضغط النفسي الناتج عن المقارنة الاجتماعية ومخاوف الأداء. يُظهر البحث العلمي أن الاستخدام المكثف لهذه المنصات يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات نوم وجوع وهرمونية، فضلاً عن زيادة احتمالات الاكتئاب والتوتر نتيجة للمقارنة مع الحياة “المثالية” الظاهرة عبر الإنترنت. لحل هذه المشكلة، يقترح الخبراء عدة حلول منها تنظيم الذات وتحديد وقت محدد لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وتعليم الشباب كيفية التعامل الصحي مع هذه الأدوات الرقمية وفهم مخاطرها. بالإضافة إلى ذلك، يعد تعزيز العلاقات الشخصية والمشاركة المجتمعية أمرًا ضروريًا للحفاظ على التوازن العقلي. علاوة على ذلك، فإن الشفافية والصراحة في المحتوى المنشور عبر الإنترنت تلعب دورًا مهمًا في الحد من الضغط النفسي. أخيرًا، يلعب التدخل المهني والدعم الحكومي دورًا حيويًا في توفير بيئة آمنة ومحمية للأطفال والشباب أثناء استخدامهم لوسائل التواصل الاجتماعي. وبالتالي، يتطلب الأمر جهود مشتركة بين أفراد المجتمع والحكومات
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكة- هل يجوز لمحاضر متدين سنه حوالي 50 سنة تدريب بعض النساء (أعمارهن حول 35 ) على اكتساب بعض المهارات في
- ماذا يفعل المصلي إذا نسي عدد الركعات التي صلى ؟ وشكرأ.
- أنا أعمل طبيب أسنان ويوجد ما يسمى التأمين الصحي حيث يكون لكل مريض تأمين رصيد محدد لاستخدامه في عيادة
- الحمد لله، في الأيام الأخيرة لاحظت أنه كثيرا ما يخرج مني سائل لزج، لست أدري ما هو، فأنا لا أفكر في ش
- سؤالي هو أنا فتاة أصلي بالمنزل وقرأت عن الحديث الشريف من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر ما تقدم من ذ