يُسلط هذا النص الضوء على تحولات الرأي العام تجاه القضايا الحيوية، مستخدماً قضية البيئة والتغير المناخي كدراسة حالة.
يرى النص أن مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك، أصبحت أدوات فعّالة لتشكل آراء الأفراد وتثقيفهم حول هذه القضية.
يُظهر النص كيف انطلقت حركة البيئيون عبر الإنترنت بعد مؤتمر الأمم المتحدة بشأن المناخ عام 2015، وتزايدت مجموعات ومنشورات الفيسبوك المتعلقة بالتغير المناخي بشكل كبير. كما أشار إلى دور الشخصيات العامة المؤثرة في نشر الرسائل حول القضية ورفع مستوى الوعي العام بها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استيقظت في يوم من الأيام من نومي فوجدت بللا، ولا أدري ما هو؟ ولم أذكر احتلاما، فلم ألتفت لهذا حتى لا
- أنا لاجئ في ألمانيا، وأريد الزواج من ألمانيا على سنة الله ورسوله، وهي مسيحية، فما هي الشروط؟ علما بأ
- أنا شاب متزوج منذ عام وثمانية أشهر، تأكدت قبل أيام، أن زوجتي لم تكن عذراء، وكنت قد شككت في هذا الأمر
- HIM
- هل يوجد عذاب قبر وعذاب في الآخرة للذين يتكلمون في أعراض الناس، ويغتابونهم، ويأخذون أموالهم بالباطل،