تناولت مناقشة صاحب المنشور حول تحولات التعليم العالي ثلاثة محاور رئيسية تتمثل في الوصول، التمييز، والابتكار. فقد سلط الضوء على حاجة التعليم العالي إلى توسيع الفرص أمام الجميع دون اعتبار للخلفيات الاجتماعية أو الاقتصادية، وهو ما تحقق جزئيًا بفضل برامج الحكومة والمنظمات الخيرية التي توفر منحًا ودعمًا ماليًا. كما ساهمت تكنولوجيا التعلم الإلكتروني والتدريب عن بعد في توفير المزيد من المرونة لأولئك الذين يعيشون بعيدًا عن مؤسسات التعليم العليا. إلا أن الفجوة الرقمية بين المناطق الريفية والحضرية ظلت عقبة يجب تجاوزها عبر دعم البنية التحتية الرقمية. أما بالنسبة لقضية التمييز، فأكدت المناقشة على وجود تمييزات قائمة على الخلفية الاجتماعية والثقافية والجغرافية داخل الجامعات، داعيًا إلى سن قوانين مضادة للتمييز وتعزيز قيم المساواة واحترام الاختلافات. وفيما يتعلق بالابتكار، شددت المناقشة على ضرورة مواكبة تغيرات سوق العمل السريعة بإعادة تصميم المناهج الدراسية بما يناسب مهارات القرن الواحد والعشرين مثل التفكير النقدي والإبداع واستخدام التقنيات الحديثة كالذكاء الاصطناعي. وشدد أيضًا على دور الأس
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتة- أنا أعمل في مستوصف خيري، العلاج مجاني والدواء مجاني، وأنا بحاجة إلى بعض الدواء أثناء المرض أحيانا، ف
- ما الفرق بين: الملة، والطائفة، والفرقة، والنِّحلة، والشريعة؟
- أنا فتاة في العشرين من عمري، عزباء، قيل: إني مصابة بسن اليأس المبكر، وإني من الممكن أن لا أنجب أطفال
- حيضتي 8 أيام في المعتاد، لكنها غير منتظمة إطلاقا، فأحيانا أطهر بالجفاف في اليوم التاسع، ثم أرى بعده
- أعمل في شركة تبعد عن المنزل حوالي 60 كلم، وأسافر كل يوم للعمل عن طريق الحافلة، وتتخلل هذه المسافة من
