يتّخذ هذا النص منظورًا عن دور وسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل وجهات النظر السياسية، حيث يسلط الضوء على التحولات التي طرأت على الرأي العام مع ظهور الإنترنت والمنصات الرقمية. يُشير إلى تراجع ثقة الجمهور بمصادر الإعلام التقليدية وانتشار استخدام الشبكات الاجتماعية للحصول على الأخبار، الأمر الذي قد يُحتمِل انتشار الشائعات بسرعة. كما يشير إلى قدرة خوارزميات التوصيات على خلق “فقاعات معلوماتية” تُقيّد التعرض لأراء مختلفة وتُؤثر سلبًا على القدرة على رؤية الصورة الكاملة للمناقشة السياسية. يلتقي النص أيضًا بمشكلة استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الرسائل السياسية والتحكم في النقاش عبر الروبوتات والكوبنز. في نهاية المطاف، يُقدّم النص توصيات لإعادة بناء الثقة في البيئة الرقمية من خلال التعليم حول فهم التحيز النوعي للصحافة والتحري عن مصادر المعلومات قبل تصديقها.
إقرأ أيضا:المهندس الفلكي ابن الصفار القرطبي- أثناء الوضوء وبعد غسلي لوجهي ثلاث مرات أقوم بوضع لحيتي أسفل صنبور الماء ليصل الماء إلى منابت الشعر و
- عندي أموال حلال، لكنني استعملت فيها دفع مبلغ من المال رشوة، فما حكم هذا المال؟ وهل أصبح حراما عليَّ
- أريدكم أن تفيدوني ببعض الأجوبة عن الأسئلة التي في إطار دعم وتشغيل الشباب من طرف الدولة الجزائرية لبع
- فاتحت أمي في الزواج، فطلبت أن أتزوج بنت خالي، فإذا رفضت؛ لما في زواج الأقارب من سلبيات فهل يعد عقوقً
- خاصمت من حسدني، وتدخل في شؤوني. فهل عليَّ إثم؟