في النقاش حول تخطيط التغيير الاجتماعي، تم التركيز على العلاقة بين الفوضى والإصلاح المستدام. وقد اعتُبر وجود الفوضى ضروريًا لتوليد التغييرات الاجتماعية، حيث يمكن أن تكون بمثابة محرك للإصلاح. ومع ذلك، تم تسليط الضوء على التحدي المتمثل في ضمان عدم انزلاق هذه الفوضى إلى خراب كامل. ولتحقيق ذلك، تم التأكيد على الحاجة إلى إطار قانوني واجتماعي قوي لتوجيه الطاقة المتولدة من التغيير نحو الإصلاحات المستدامة. وقد تم استعراض التحديات في تحقيق هذا التوازن، مع التركيز على أهمية وجود إطار قانوني واجتماعي أقوى لتوجيه التغييرات نحو الوجهة الصحيحة. كما تم التأكيد على ضرورة توازن دقيق بين الفوضى والإصلاح المستدام لتحقيق تغيير اجتماعي محتمل وثابت.
إقرأ أيضا:أَسِيفْ (جريان الماء في الوادي)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل لكل يوم من العشر الأولى من ذى الحجة فضل خاص؟ فهناك من يقول :إن يوم كذا ولد فيه عيسى عليه السلام،
- تكلم ابن العربي في كتابه عارضة الأحوذي في باب التفسير عن قوله تعالى:{ فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبع
- أقوم بتذكير الناس في برامج التواصل الاجتماعي –كالواتساب، وغيره- بصوم الاثنين والخميس، فإذا لم أصم فه
- صموئيل كراوس
- ما حكم من جاءها نزيف بعد انقضاء مدة النفاس فلم تصل ولم تصم ظناً منها أن ذلك نفاساً، وهل تعيد تلك الأ